نزول الوحي

 

لما بلغ محمد بن عبد الله قريباً من أربعين سنة صار يتعبد الله تعالى على دين إبراهيم عليه السلام، فكان يعتكف منفرداً في غار جبل حراء المطلّ على مكة المكرمة والكعبة المشرّفة يبقى هناك الليالي العديدة يتأمل في خلق الله وفي ملكوته.. وكانت خديجة تعنى بتحضير الزاد له، وتتلهف إلى لقائه كلما غاب وتنتظر عودته.

التالي

   

السيرة

النبوية

قصةآية

روائع

الإسلام

هكذااهتدوا