فأذن له رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم،
فلما لقيه في الحجرة. أخذ بمجامع ثوبه وحمائل سيفه ثم جبذه
(شده إليه) جبذةً شديدة، فما تمالك أن وقع على ركبتيه على
الأرض.
فقال صلى الله عليه وسلم:“فو الله ما أرى أن تنتهي
حتى ينزل الله بك قارعة“
عمر: يا رسول الله! جئتك لأؤمن بالله وبرسوله،
وبما جاء من عند الله.
(فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم): ”اللهم هذا
عمر بن الخطاب، اللهم أعز الدين بعمر بن الخطاب، اللهم اهده“
السابق -
التالي |