عمر بن الخطاب

يا للعجب.!! هل هذا هو عمر الذي كان هنا منذ قليل متوشّحاً سيفه يريد قتل رسول الله (والله حائل دون ذلك)؟

نعم هذا هو ولكن بقلب جديد وعزم جديد ودين جديد.يطرق باب دار الأرقم، فيرتعد الرجال في الداخل.

إذ يعلو صوت حمزة رضي الله عنه: افتحوا له الباب فإن جاء يريد خيراً بذلناه له، وإن كان جاء يريد شراً قتلناه بسيفه.

 

 

السابق - التالي

   

السيرة

النبوية

قصةآية

روائع

الإسلام

هكذااهتدوا