عمر بن الخطاب

 

بدأ عمر رضي الله عنه يتنشق عبق الإسلام ويحوم حوله لكنه لم يحسم أمره وكأنه يقترب بفضول ليعرف ما هذا الدين الذي يغير الناس ويحوّل أفكارهم، فتارة يتخفى وراء أستار الكعبة منصتاً لما يتلوه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي بسورة الحاقة، وتارة يتحول فضوله هذا إلى كيد وإيذاء للمسلمين الجدد، وهكذا حتى ساق الله إليه الإسلام وشرح صدره له.

 

 

السابق - التالي

   

السيرة

النبوية

قصةآية

روائع

الإسلام

هكذااهتدوا