إذ هُما في الغار

وبقي الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار ثلاث ليال وخرجا في طريقهما إلى المدينة حين خمدت نار الطلب، وتوقفت أعمال البحث عنهما.

صورة رائعة للتوكل على الله، وما تبعث في النفس من طمأنينة بعدما أخذ النبي صلى الله عليه وسلم كل ما يقدر عليه من التخطيط وأسباب النجاة ثم لا يبالي، ويهمس لأبي بكر:

"ما ظنك باثنين الله ثالثهما"... صلوات الله عليك وسلامه يا رسول الله، دروس عظيمة من حدث عظيم أصبح بداية تاريخ جديد لأمة بعثت من جديد.

السابق

   

السيرة

النبوية

قصةآية

روائع

الإسلام

هكذااهتدوا